بفخرٍ وامتنانٍ عميقين، أتوجه إليكم اليوم بصفتي مدير معهد بورقيبة للغات الحديثة (IBLV). في مؤسستنا، نلتزم يوميًا بمهمةٍ نبيلة: دعمكم في رحلة تعلمكم اللغوية وتزويدكم بالأدوات اللازمة للنجاح.
ليس مركز IBLV مجرد مركز لغات، بل هو منارة تُنير طريقك نحو إتقان اللغات الحديثة. نُدرك أهمية التواصل بين الثقافات في مجتمعنا المُعولم، ونلتزم بمساعدتك على تحقيق أهدافك اللغوية، سواءً الشخصية أو المهنية.
يتجاوز التزامنا المستوى المحلي. من خلال برامجنا ومنهجنا التعليمي المبتكر، نهدف إلى تحقيق انتشار وطني ودولي. نؤمن بأن تعلم اللغات الحديثة تجربة إنسانية توسّع آفاقنا، وتعزز التفاهم المتبادل، وتوطّد الروابط بين الثقافات.
في الختام، أود أن أشكركم على اختياركم لمعهد IBLV كشريك في تعلمكم للغات. نحن سعداء بانضمامكم إلى عائلة IBLV، ونتطلع بشوق لمرافقتكم نحو آفاق لغوية جديدة.
منسق القسم
يختص قسم اللغات بإدارة وتدريس العديد من اللغات الأجنبية مثل الألمانية والصينية والكورية والإسبانية والإيطالية واليابانية والرومانية والروسية والتركية.
نحن نقدم دورات سنوية تغطي جميع المهارات اللغوية اللازمة لإتقان لغة جديدة.
بالإضافة إلى الدورات التدريبية العادية، فإننا نقدم دورات حسب الطلب لمزيد من المرونة.
كما يفتخر قسمنا أيضًا بتنظيم اختبار إتقان اللغة اليابانية (JLPT)، وهو اختبار معترف به دوليًا يقيم كفاءة اللغة اليابانية لدى المتعلمين من جميع المستويات.
منسق القسم
يقدم قسم اللغة الإنجليزية مجموعة متنوعة من الدورات لتلبية الاحتياجات المتنوعة لمتعلمينا.
سواء كنت ترغب في تحسين لغتك الإنجليزية العامة، أو التخصص في اللغة الإنجليزية للأعمال، أو إتقان مهارات التواصل باللغة الإنجليزية، فلدينا الدورة المناسبة لك.
بالإضافة إلى ذلك، نقوم بتنظيم دورات حسب الطلب لتخصيص تعليمك بشكل مثالي.
بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في تقييم مستوى كفاءتهم، فإننا نقدم اختبارات تحديد المستوى الدقيقة، وهي مفيدة بشكل خاص للطلاب الذين يرغبون في تحسين لغتهم الإنجليزية الأكاديمية أو المهنية.
منسق القسم
يتخصص قسم اللغة العربية في تدريس اللغة العربية كلغة أجنبية.
تم تصميم دوراتنا لتلبية احتياجات المتعلمين من جميع المستويات، من المبتدئين إلى المتعلمين المتقدمين.
بالإضافة إلى الدورات التدريبية المنتظمة، فإننا نقدم برامج مخصصة للمؤسسات، مما يسمح بالمرونة والتكيف مع الاحتياجات المحددة لكل مؤسسة.
بفضل أساليب التدريس التفاعلية والمعلمين ذوي الخبرة، يتقدم الطلاب بسرعة في إتقانهم للغة العربية.